متى يجب أن تفكر بتغيير عملك؟
في بعض الأحيان يكون من المهم أن يغيّر المر عمله قبل أن يقوم العمل بتغيير الشخص. العمل ليس وسيلة لكسب العيش فقط. إنه حياة تعيشها ولا بد لك من انتقائها بشكل جيد. إليك بعض العلامات التي تدلك على ما إذا كان تغيير عملك ضرورة للحفاظ على توازنك كإنسان.
– أيام الراحة معظمها إجازات مرضية. صداع، تعب، ضغط نفسي وما شابه…
– تذهب إلى عملك كل صباح “رجل لقدام ورجل لورا”
– تقضي وقتك في الخارج مع أن عملك مكتبي
– لا تحب عملك بكل بساطة لأنه لا يترك لك أي مجال للابداع
– العمل حيثما أنت اليوم هو مجرد وسيلة للوصول إلى تقاعد مريح
– تقضي وقتك عندما تصل إلى العمل في قراءة أخبار مملة
– لا تتذكر آخر شيء ممتع قمت به في إطار العمل
– لاتستطيع أن تفهم نمط حياتك
– تقضي أكثر من نصف نهار العمل في الأحلام
– تقضي وقتك في إقناع نفسك والآخرين أن عملك ممتع دون أن تنجح في ذلك
– تسرق صاحب العمل وتجد دوماً الأعذار لذلك
– عندما يخطر مكتبك على بالك تشعر باليأس والتعاسة
– تتحسر على أيام الدراسة كم كانت ممتعة
– عندما تحين الساعة الخامسة بعد الظهر من آخر يوم في عطلة نهاية الأسبوع، تشعر بالخشية من أن غداً هو أول يوم عمل
إذا كنت ممن يعانون من بعض المشاكل السابقة. آن الآوان لأن تكسب حياتك وتهرب من عملك إلى عمل آخر. أن تصل متأخراً خير من أن لا تصل أبداً.